فجر المدافع الدولى إبراهيم سعيد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الإسماعيلى مفاجأة من العيار الثقيل بعد أن أعلن أن مسئولى النادى الإسماعيلى أرسلوا له ورقة تفيد بأنه سيتم خصم 200 آلف دولار من مستحقاته المالية على مدار هذا الموسم والموسم القادم .
وقال إبراهيم سعيد فى تصريحات اختص بها موقع إسماعيلي أون لاين "توجهت مثل باقى زملائى للحصول على مستحقاتى فى أول يناير ولكن كانت المفاجأة بأنه لا توجد لى أى مستحقات". وعندما حاولت الاستعلام عن السبب، علمت أن مسئولى النادى قرروا خصم 200 آلف دولار من مستحقاتى وهى نفس القيمة التى حصل عليها النادى التركى نظير الاستغناء عن خدماتى .
وبسؤال اللاعب عن السبب فى خصم المبلغ من مستحقاته، قال "إن القائمين على شئون اللعبة بالقلعة الصفراء أكدوا له أنه لابد من خصم هذا المبلغ لأن ذلك المبلغ هو المدفوع للنادى التركى لذلك كان القرار بخصم هذا المبلغ من مستحقاتى حتى يكون انتقالى للنادى الإسماعيلى بالمجان على حسابى الخاص".
وأعلن اللاعب أنه لم يكن ينوى الكشف عن هذه الأزمة، مؤكداً أنه منذ مباراة الأهلى وهو يحاول بشتى الطرق حل هذه الأزمة ولكن للأسف وحتى وقتنا هذا والساعة تشير الى العاشرة من مساء اليوم الثلاثاء 20 يناير 2009 لم ينجح فى حلها.
وواصل المدافع الدولى تصريحاته قائلا "كل زملائى حصلوا على مستحقاتهم بخلاف أنا الذى لم أحصل على أى مستحقات"، موضحاً أنه فى قمة حزنه لأن ما يحدث معه شىء لا يصدقه أى شخص، وقال " أنه فى حالة خصم ال 100 آلف دولار من عقدى كل موسم فهذا يعنى بأن عقدى لم يتجاوز ال75 آلف جنيه أى أن عقود اللاعبين الناشئين تجاوزتنى".
وكشف اللاعب فى تصريحاته عن أن بعض من "مسئولى النادى الإسماعيلى فى مجلس الإدارة إضافة إلى بعض أفراد الجهاز الفنى رفضوا الرد على اتصالاتى الهاتفية وهو الشىء الذى آثار حزنى بشكل كبير حيث أن المعاملة النفسية والاحترام المتبادل بين الأطراف من أهم الأشياء من أجل نجاح أى منظومة".
وقال فى تصريحاته "كنت أتمنى أن أركز فقط فى الأداء داخل الملعب وأن تحل هذه المشاكل، ولكن يبدو أن القدر حرمنى من ذلك". وأعلن انه كان يقضي أحلى فترات حياته في النادي الإسماعيلي، وكان يشعر براحة شديدة مع الفريق ومع الجمهور، موضحا أنه ارتبط بالكل هنا فى الإسماعيلية ارتباطاً وثيقاً من أصغر فرد لأكبر فرد ولم يكن يتوقع أن يكون هذا جزاءه .
وكانت هذه التصريحات بالحرف على لسان اللاعب إبراهيم سعيد لموقع إسماعيلى أون لاين وبدون أى تحريف
وقال إبراهيم سعيد فى تصريحات اختص بها موقع إسماعيلي أون لاين "توجهت مثل باقى زملائى للحصول على مستحقاتى فى أول يناير ولكن كانت المفاجأة بأنه لا توجد لى أى مستحقات". وعندما حاولت الاستعلام عن السبب، علمت أن مسئولى النادى قرروا خصم 200 آلف دولار من مستحقاتى وهى نفس القيمة التى حصل عليها النادى التركى نظير الاستغناء عن خدماتى .
وبسؤال اللاعب عن السبب فى خصم المبلغ من مستحقاته، قال "إن القائمين على شئون اللعبة بالقلعة الصفراء أكدوا له أنه لابد من خصم هذا المبلغ لأن ذلك المبلغ هو المدفوع للنادى التركى لذلك كان القرار بخصم هذا المبلغ من مستحقاتى حتى يكون انتقالى للنادى الإسماعيلى بالمجان على حسابى الخاص".
وأعلن اللاعب أنه لم يكن ينوى الكشف عن هذه الأزمة، مؤكداً أنه منذ مباراة الأهلى وهو يحاول بشتى الطرق حل هذه الأزمة ولكن للأسف وحتى وقتنا هذا والساعة تشير الى العاشرة من مساء اليوم الثلاثاء 20 يناير 2009 لم ينجح فى حلها.
وواصل المدافع الدولى تصريحاته قائلا "كل زملائى حصلوا على مستحقاتهم بخلاف أنا الذى لم أحصل على أى مستحقات"، موضحاً أنه فى قمة حزنه لأن ما يحدث معه شىء لا يصدقه أى شخص، وقال " أنه فى حالة خصم ال 100 آلف دولار من عقدى كل موسم فهذا يعنى بأن عقدى لم يتجاوز ال75 آلف جنيه أى أن عقود اللاعبين الناشئين تجاوزتنى".
وكشف اللاعب فى تصريحاته عن أن بعض من "مسئولى النادى الإسماعيلى فى مجلس الإدارة إضافة إلى بعض أفراد الجهاز الفنى رفضوا الرد على اتصالاتى الهاتفية وهو الشىء الذى آثار حزنى بشكل كبير حيث أن المعاملة النفسية والاحترام المتبادل بين الأطراف من أهم الأشياء من أجل نجاح أى منظومة".
وقال فى تصريحاته "كنت أتمنى أن أركز فقط فى الأداء داخل الملعب وأن تحل هذه المشاكل، ولكن يبدو أن القدر حرمنى من ذلك". وأعلن انه كان يقضي أحلى فترات حياته في النادي الإسماعيلي، وكان يشعر براحة شديدة مع الفريق ومع الجمهور، موضحا أنه ارتبط بالكل هنا فى الإسماعيلية ارتباطاً وثيقاً من أصغر فرد لأكبر فرد ولم يكن يتوقع أن يكون هذا جزاءه .
وكانت هذه التصريحات بالحرف على لسان اللاعب إبراهيم سعيد لموقع إسماعيلى أون لاين وبدون أى تحريف
