المغرب (ياللاكورة) - أجلت المجموعة الوطنية لكرة القدم ثلاث مباريات من الدوري المغربي في جولته 14 لالتزامات الوداد بعصبة أبطال العرب التي سيلاقي خلالها مساء الجمعة 19 ديسمبر الإتحاد السوري، والمغرب الفاسي والجيش الملكي الملتزمان بذهاب نصف نهائي شمال إفريقيا بشقيه كأس الأندية الفائزة بالكأس الذي واجه خلاله لمغرب الفاسي الترجي التونسي بأرض هذا الأخير عشية اليوم الخميس وكأس عصبة الأبطال الذي سيحل فيه الجيش ضيفا على شبيبة القبائل الجزائرية.
وبتأجيل اللقاءات الثلاثة إلى وقت لاحق قررت ذات المجموعة إجراء الجولة 14 نهاية الأسبوع الجاري لاحترام سياق تواريخ البرمجة.
وتحمل الجولة 14 لقاءات قوية وحبلى بمعطيات فنية ورقمية بين الصدارة وذيل الترتيب العام، أولها قمة الجوار بين رقمين متباعدين في الصدارة والأسفل، في وقت زكت الرجاء مساء الأربعاء عودة إيجابية بتعادل سلبي من قلب تونس على حساب الصفاقسي في ذهاب إقصائيات عصبة أبطال العرب، وبحث الشباب عن أقل النقاط المفاجئة بالدار البيضاء.
إلا أن ما يعطي لهذه القمة منطق الإمتياز الأخضر هو تقاربها التدريجي من الزعامة التي يحتلها الجيش بفارق خمس نقط، علاوة على نيل المباراة بكل المواصفات إلى جانب احتساب ما ستسفر عنه المباراة المؤجلة للرجاء وأولمبيك خريبكة عن الجولة 12.
ومن جانبه يقص المغرب التطواني مساء الجمعة شريط الجولة 14 بلقاء ملغوم بأرضه أمام أولمبيك آسفي المنفرج بفوز كبير على حساب الجيش والمتخم بصداع التغيير الفني بعد استقالة مدربه السكتيوي، وهو لقاء يعد بتغيير الأجواء السوداء التي عاشها الفريق التطواني مؤخرا بنتائجه السلبية•
وبالعيون يجد شباب المسيرة الذي خصمت له نقطتان على خلفية اعتذار السابق أمام الدفاع الجديدي نفسه مرغما على مجاراة ضيفه الكوكب في لقاء الخروج العلني من غرفة الإنعاش والإبتعاد عن الرتبة الأخيرة بعد تسلسل هزائمه الأخيرة.
وبالخميسات يجد الإتحاد نفسه مرغما على مواجهة لقاء حديدي أمام ضيفه أولمبيك خريبكة المتواجد كمطارد حقيقي للجيش على لقب الدوري، لكن برغم هول القمة يسعى الإتحاد فك نتائجه المتواضعة بأرضه انطلاقا من التعادل الإيجابي الذي انتزعه من أرض الوداد كأكبر مفاجأة وكرافعة معنوية تمهد له مواجهة خريبكة بذات الأسلحة.
وبسلا، وأمام خريف بارد بحرارة اكتناز النقط السلاوية، ينازل هذا الأخير ضيفه حسنية أغادير بحجم التطلعات لربح مزيد من النقط، أولا لمواصلة قهر الأقوياء، وثانيا لكسب أكثر المواقع الآمنة تحضيرا لإياب موضوع من أجل الوصول إلى رصيد 32 نقطة كأقوى تنقيط للبقاء.
وبتأجيل اللقاءات الثلاثة إلى وقت لاحق قررت ذات المجموعة إجراء الجولة 14 نهاية الأسبوع الجاري لاحترام سياق تواريخ البرمجة.
وتحمل الجولة 14 لقاءات قوية وحبلى بمعطيات فنية ورقمية بين الصدارة وذيل الترتيب العام، أولها قمة الجوار بين رقمين متباعدين في الصدارة والأسفل، في وقت زكت الرجاء مساء الأربعاء عودة إيجابية بتعادل سلبي من قلب تونس على حساب الصفاقسي في ذهاب إقصائيات عصبة أبطال العرب، وبحث الشباب عن أقل النقاط المفاجئة بالدار البيضاء.
إلا أن ما يعطي لهذه القمة منطق الإمتياز الأخضر هو تقاربها التدريجي من الزعامة التي يحتلها الجيش بفارق خمس نقط، علاوة على نيل المباراة بكل المواصفات إلى جانب احتساب ما ستسفر عنه المباراة المؤجلة للرجاء وأولمبيك خريبكة عن الجولة 12.
ومن جانبه يقص المغرب التطواني مساء الجمعة شريط الجولة 14 بلقاء ملغوم بأرضه أمام أولمبيك آسفي المنفرج بفوز كبير على حساب الجيش والمتخم بصداع التغيير الفني بعد استقالة مدربه السكتيوي، وهو لقاء يعد بتغيير الأجواء السوداء التي عاشها الفريق التطواني مؤخرا بنتائجه السلبية•
وبالعيون يجد شباب المسيرة الذي خصمت له نقطتان على خلفية اعتذار السابق أمام الدفاع الجديدي نفسه مرغما على مجاراة ضيفه الكوكب في لقاء الخروج العلني من غرفة الإنعاش والإبتعاد عن الرتبة الأخيرة بعد تسلسل هزائمه الأخيرة.
وبالخميسات يجد الإتحاد نفسه مرغما على مواجهة لقاء حديدي أمام ضيفه أولمبيك خريبكة المتواجد كمطارد حقيقي للجيش على لقب الدوري، لكن برغم هول القمة يسعى الإتحاد فك نتائجه المتواضعة بأرضه انطلاقا من التعادل الإيجابي الذي انتزعه من أرض الوداد كأكبر مفاجأة وكرافعة معنوية تمهد له مواجهة خريبكة بذات الأسلحة.
وبسلا، وأمام خريف بارد بحرارة اكتناز النقط السلاوية، ينازل هذا الأخير ضيفه حسنية أغادير بحجم التطلعات لربح مزيد من النقط، أولا لمواصلة قهر الأقوياء، وثانيا لكسب أكثر المواقع الآمنة تحضيرا لإياب موضوع من أجل الوصول إلى رصيد 32 نقطة كأقوى تنقيط للبقاء.